بدأت الحلقة الـ 17 من مسلسل إمبراطورية ميم بتواجد مروان «نور النبوي» داخل ملهى ليلي مع أحد الفتيات، لتأتي مادي «مايان السيد» فجأة وتشعر بالغيرة على مروان، ويذهب مروان ليراضيها، وتتحدث معه في موضوع بيع المنزل والأموال، ثم توالت الأحداث وتشاجر مروان مع أحد الشبان المتواجدين في الملهى
واستمرت أحداث الحلقة الـ 17 من إمبراطورية ميم، لتستقبل مايا أحد أصدقائها الشبان في المنزل، وهذا ما أثار دهشة «منى» وباقي أفراد الأسرة، وعلى الجانب الآخر يمتنع «مصطفى» عن أخذ الدروس، بحجة «كل واحد يعمل اللي عاوزه»،
فيما ذهب مختار للجلوس مع «مي» ليدردش معها عن مواقفه مع أولاده وذكرياته مع زوجته الراحلة «ميسون»، لتطلب منه أن يحدثها أكثر عن زوجته، ليدخل كريم فجأة عليهم ويتركهم مختار ويذهب، ويطلب كريم من مي أن تقنع مختار بأن يكون معه في أحدي حلقات برنامجه.
وجاءت سيدة غريبة لمنزل مختار تسأل عن مصطفى أبو المجد، لتركض تجاه مختار وتحتضنه على أساس أنه مصطفى، وتظهر الحقيقة بأن مصطفى ابن مختار، يتحدث مع فتيات على الإنترنت.
وتناقش مختار أيضا مع مايا بشأن مجئ زميلها إلى المنزل، خاصة وانها لم تتعدى الـ 16 من عمرها، وتتجادل مايا مع والدها بأنها ملتزمة بالقواعد والقوانين الخاصة بالمنزل، منذ أن أجريت الانتخابات، كما دخل الغرفة على مازن ومصطفى ليجد الأول يلعب دون الاهتمام بالمذاكرة، والأخير يأكل الشوكلاته في خيمته بالغرفة.
وانتهت الحلقة الـ 17 من مسلسل إمبراطورية ميم، بعودة مروان هو ومادي إلى المنزل الساعة الـ 3 فجرًًا، ويستقبلهم مختار أمام الباب، ثم تذهب مادي بعدما قبلت مروان من وجنته أمام محتار، ويبدأ مختار يعاتب مروان على ما يحدث في البيت منذ توليه مسؤولية البيت، وحاول أن يشرح له ما يجب عليه فعله، وشرح له أنه إذا تولى مسؤولية البيت، فيظل مختار هو الدهم، ولن يستطيع أحد أن يأخذ هذا الدور منه.
وكانت الحلقات السابقة شهدت الكثير من الأحداث ومنها اعتذار أولاد مختار أبو المجد لوالدهم عن أي إساءة صدرت منهم، وأنهم لم يمنحوا صوتهم لوالدهم ولكن منحوه لشقيقهم مروان، الذي يضع قوانين جديدة ويسيطر هو على إدارة المنزل بحكم فوزه في الانتخابات، ويجتمع بأفراد أسرته ويبلغهم بالقوانين الجديدة.
كما أصيب مختار أبو المجد بحالة ذهول، وجلس مع شقيقته مديحة (نشوى مصطفى) والتي أكدت له أنه لم يقم بدعاية كافية، وطلبت منه أن يبارك لابنه مروان.
وكانت قد شهدت الحلقة السابقة أيضا الكثير من الأحداث أهمها رفض مختار أبو المجد (خالد النبوى) لبيع منزله وإصراره على عدم البيع بعد أن وصل المبلغ لحوالى 120 مليون جنيه، وكانت قد شهدت تلك الحلقة الكثير من الأحداث منها لقاء جمع نشوى مصطفى بمحمود حافظ فى سيارته لمناقشة مستقبلهما في الزواج، ومواجهة العقبات، ولكن نشوى مصطفى تكشف لمحمود حافظ تخوفها من رفض شقيقها مختار أبو المجد (خالد النبوى) لزواجها، أما طليق حلا شيحة (محمد محمود عبد العزيز) فيقابل خالد النبوي في محل طليقته مدام مي، وطلب منه أن يكون ضيفه في برنامجه لكن خالد النبوي يرفض، كما يرفض حضور اجتماع معه.
حدث صدام بين «مديحة» نشوى مصطفى خلال أحداث مسلسل إمبراطورية ميم، وبين «مايا» بعد الذي فعلته، خاصة أنها تولت تربيتهم بعد رحيل والدتهم «ميسون» سُلاف فواخرجي، حيث إن شعار الإمبراطورية دائماً كان الاحترام والأدب والأخلاق.
كما شهدت الحلقة حالة من الفوضى والتسيب وعدم الانضباط فى منزل مختار أبو المجد، ومنها استضافة مايا لزميل لها في المنزل دون استئذان شقيقها الذى تولى إدارة المنزل أو حتى والدها.
وكانت الحلقات السابقة شهدت الكثير من الأحداث ومنها اعتذار أولاد مختار أبو المجد لوالدهم عن أي إساءة صدرت منهم، وأنهم لم يمنحوا صوتهم لوالدهم ولكن منحوه لشقيقهم مروان، الذي يضع قوانين جديدة ويسيطر هو على إدارة المنزل بحكم فوزه في الانتخابات، ويجتمع بأفراد أسرته ويبلغهم بالقوانين الجديدة.
كما أصيب مختار أبو المجد بحالة ذهول، وجلس مع شقيقته مديحة (نشوى مصطفى) والتي أكدت له أنه لم يقم بدعاية كافية، وطلبت منه أن يبارك لابنه مروان.
وكانت قد شهدت الحلقة السابقة أيضا الكثير من الأحداث أهمها رفض مختار أبو المجد (خالد النبوى) لبيع منزله وإصراره على عدم البيع بعد أن وصل المبلغ لحوالى 120 مليون جنيه، وكانت قد شهدت تلك الحلقة الكثير من الأحداث منها لقاء جمع نشوى مصطفى بمحمود حافظ فى سيارته لمناقشة مستقبلهما في الزواج، ومواجهة العقبات، ولكن نشوى مصطفى تكشف لمحمود حافظ تخوفها من رفض شقيقها مختار أبو المجد (خالد النبوى) لزواجها، أما طليق حلا شيحة (محمد محمود عبد العزيز) فيقابل خالد النبوي في محل طليقته مدام مي، وطلب منه أن يكون ضيفه في برنامجه لكن خالد النبوي يرفض، كما يرفض حضور اجتماع معه.
