كشف روماني فتحي، ضحية الخيانة الزوجية، تفاصيل خيانة زوجته له مع ابن شقيقته، لافتا إلى أن تزوج في 2016 وأنجب طفلته في 2019، وبعد إنجابها بـ 6 أشهر فوجئت بأنها حامل ولكنها تمسكت بإجهاض الجنين رغم أنني كنت متمسكه به، ولكن إصرارها أدخل الشك في قلبي”.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج “هي وهما” الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، حاولت إجهاض الجنين بالطرق البدائية عن طريق القفز من فوق الإنتريه وغيرها ولاحظت قلة اهتمامها بي ولاحظت أن هاتفها دائما مشغول، بالإضافة إلى أن الطفل يشبه ابن أختي ومن هنا قررت إجراء تحليل DNA واكتشفت أن الطفل ليس ابني وأصيبت بالذهول”.
تابع ضحية الخيانة الزوجية،: “كان من الممكن أن أعفو عنها حال مصارحتها لي بأنها على علاقة بشخص آخر من أجل بنتي ولكنها أخفت خيانتها، وعند مواجهتها بالتحليل أنكرت خيانتها وأهلها شككوا في صحة التحليل وطلبوا إعادة إجراء التحليل في أحد المعامل الأخرى عن طريقهم وحتى لآن لم يقم أحد من أفراد عائلتها بإعادة الفحص من عام 2022.
روى روماني فتحي، ضحية الخيانة الزوجية، مأساته مع زوجته عقب اكتشافه خيانتها له مرور 8 سنوات على زواجهما، لافتا إلى أن تزوج في 2016 وأنجب طفلته في 2019، وبعد إنجابها بـ 6 أشهر فوجئ بأنها حامل ولكنها تمسكت بإجهاض الجنين رغم أنني كنت متمسكه به، ولكن إصرارها أدخل الشك في قلبي”.
وأضاف زوجته حاولت إجهاض الجنين بالطرق البدائية عن طريق القفز من فوق الإنتريه وغيرها ولاحظت قلة اهتمامها بي ولاحظت أن هاتفها دائما مشغول، بالإضافة إلى أن الطفل يشبه ابن أختي ومن هنا قررت إجراء تحليل DNA واكتشفت أن الطفل ليس ابني وأصيبت بالذهول”.
تابع ضحية الخيانة الزوجية،: “كان من الممكن أن أعفو عنها حال مصارحتها لي بأنها على علاقة بشخص آخر من أجل بنتي ولكنها أخفت خيانتها، وعند مواجهتها بالتحليل أنكرت خيانتها وأهلها شككوا في صحة التحليل وطلبوا إعادة إجراء التحليل في أحد المعامل الأخرى عن طريقهم وحتى لآن لم يقم أحد من أفراد عائلتها بإعادة الفحص من عام 2022.