بدأت أحداث مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة 13 بمحاولات مروان لإقناع إخواته بالتصويت له بالانتخابات بعدما قرر مختار أن يجعل مصطفى ابنه ينوب مكانه في مناظرة الانتخابات.
وتجرى مناظرة انتخابية بين مروان مختار ووالده حيث يوكل الأخير ابنه الأصغر “مصطفى مختار” للنقاش مع مروان في مسألة انتخابات إدارة المنزل، ويكتفي مختار بكلمات بسيطة توضح موقفه من كل طلبات أبنائه.
وخلال الحلقة، تعلم مايا ابنة مختار أن والدها قام بتسهيل تأجير أحد المحال لجارته مي عبد العزيز والتي يشك بها أبناء مختار حول علاقتها بوالدهم، لتذهب على الفور مايا وتقوم بتكسير المحل وتخريبه رفقة أصدقائها وتنتهي الحلقة على مكالمة من مي عبد العزيز لمختار لتخبره بما جرى.
ذهبت «مايا» ابنة خالد النبوي إلى محل الفنانة حلا شيحة، وهددتها بالابتعاد عن والدها، وكسرت لها المحل وهجمت عليها، لتخرج من المحل قائلة: «خافي مني يامي، وابعدي عن أبويا إلا أبويا ده راجل عنده عيال»، لتنهار حلا شيحة وسرعان ما تتحدث إلى خالد النبوي لتخبره بالأمر.
ورفض مختار أبو المجد، خلال الحلقات السابقة من مسلسل إمبراطورية ميم، بيع منزله؛ لأنه يحمل جميع الذكريات بينه وبين زوجته الراحلة.
كما رفض مختار أبو المجد ما يقرب من 90 مليون جنيه، بسبب الذكريات التي بداخل المنزل، وهذا القرار قوبل بالرفض من أولاده الـ6.
